س/ إذا قيل لك: هل يطلب من الرسول -صلى الله عليه وسلم- والأنبياء والصالحين والشهداء الشفاعة لأنّهم يشفعون يوم القيامة؟

س/ إذا قيل لك: هل يطلب من الرسول -صلى الله عليه وسلم- والأنبياء والصالحين والشهداء الشفاعة لأنّهم يشفعون يوم القيامة؟

ج/ فَقُلْ: الشفاعة ملك لله تعالى, كما قال الله تعالى: } قُلْ لِلَّهِ الشَّفَاعَةُ جَمِيعًا{ (الزمر:44) فنسألها من الله مالكها والآذن بها؛ طاعة لرسوله -صلى الله عليه وسلم- الذي قال: (إذا سألت فاسأل الله) رواه الترمذي, فنقول: اللهم اجعلنا ممن يشفع فيهم رسولك -صلى الله عليه وسلم- يوم القيامة.

المصدر

التصنيفات

الأسئلة المتعلقة

الجواب: نعم، يجب الأذان في السفر للجماعة اثنين فأكثر؛ لقول النبيّ صلى الله عليه وسلم لمالك بن الحويرث رضي الله عنه: «إذا حضرت الصلاة فليؤذّن لكم أحدكم».

ﺟ10: سبق الجواب على مثل هذا السّؤال قريبًا، لكن بقي أنه إذا كانت هذه النّقط في أيام العادة، وهي تعتبره من الحيض الّذي تعرفه، فإنه يكون حيضًا.

ج: هم المؤمنون المتقون المتبعون لسنة النبي ﷺ. قال تَعَالَى: ﴿أَلَآ إِنَّ أَوۡلِيَآءَ ٱللَّهِ لَا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ 62 ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ 63﴾ [يونس: 62-63].

جـ(50): يسلّم على الميت تجاه وجهه، ويدعو له وهو قائمٌ، بدون أن ينصرف إلى القبلة.

جـ(14): ذكر العلماء أن صفة الدّعاء للفرط الصغير بعد الدّعاء العامّ، يقول: «اللهم اجعله فرطًا لوالديه، وذخرًا، وشفيعًا مجابًا، اللهم ثقّل به موازينهما، وأعظم به أجورهما، وألحقه بصالح سلف المؤمنين، واجعله في كفالة إبراهيم، وقه برحمتك عذاب الجحيم»، فإن دعا بذلك، وإلا فبأيّ دعاءٍ يستحضره، الأمر في هذا واسعٌ، وليس ...
تم الإرسال بنجاح