السّؤال (92): في بعض البلاد الإسلامية تدركنا صلاة الجمعة، فنرى في المسجد بدعًا محدثةً ما أنزل الله بها من سلطانٍ، قد تصل أحيانًا إلى الشّرك، فهل نبقى في المسجد ونصلّي معهم، أو نخرج؟
السّؤال (92): في بعض البلاد الإسلامية تدركنا صلاة الجمعة، فنرى في المسجد بدعًا محدثةً ما أنزل الله بها من سلطانٍ، قد تصل أحيانًا إلى الشّرك، فهل نبقى في المسجد ونصلّي معهم، أو نخرج؟
الجواب: إذا كانت البدعة قد تصل إلى الشّرك فلا يجوز أن تبقوا معهم، وأما إذا كانت غير ذلك فصلّوا معهم، وانصحوا للإمام في كلتا الحالين، لعل الله أن يهديه على أيديكم.
جـ(10): لا بأس به؛ من أجل أن يدعو الناس له دعاء التذكير إن كان ذكرًا، ودعاء التأنيث إن كان أنثى، وإن لم يفعل فلا بأس أيضًا، وينوي الّذين لا يعلمون عن الميّت الصلاة على الحاضر الذي بين أيديهم، وتجزئهم الصلاة، والله أعلم.