السؤال (100): بحكم سفري المتكرّر يوافق بعض الأحيان وجودي في البلاد الكافرة نهاية شهر شعبان، وأعلم أن غدًا رمضان في السّعودية، فهل أصوم حسب صيام بلادنا، علمًا أنه يصعب علينا معرفة: أدخل شهر رمضان، أم لا؟ في هذه البلاد؟
السؤال (100): بحكم سفري المتكرّر يوافق بعض الأحيان وجودي في البلاد الكافرة نهاية شهر شعبان، وأعلم أن غدًا رمضان في السّعودية، فهل أصوم حسب صيام بلادنا، علمًا أنه يصعب علينا معرفة: أدخل شهر رمضان، أم لا؟ في هذه البلاد؟
الجواب: هذه ليست مشكلةً، أنتم مسافرون، والمسافر وإن علم أن اليوم رمضان فله أن يفطر، وعلى هذا فلا حاجة إلى أن تقلقوا حول هذه المسألة، أفطروا وعليكم قضاء ما أفطرتم بعد العيد؛ لقوله تعالى: ﴿وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوۡ عَلَىٰ سَفَرٖ فَعِدَّةٞ مِّنۡ أَيَّامٍ أُخَرَۗ﴾ [البقرة:185].
ج/ فقيل: لا يحُكم لأحد بجنة أو نار إلا من ورد النص فيهم، لكن يرجى للمحسن الثواب ويخُاف على المسيء العقاب, ونقول كل من مات على الإيمان فمآله إلى الجنة , وكل من مات على الشرك والكفر فهو من أهل النار وبئس القرار .
وجعل شيخهم الحر العاملي نفي الرؤية من أصول أئمتهم[363]، وحكم شيخهم جعفر النجفي بارتداد من نسب إلى الله بعض الصفات، كالرؤية وغيرها[364]. التعليق: هذه العقيدة لشيوخ الشيعة تتضمن نفي الوجود الحق لله تعالى؟! لأن ما لا كيفية له مطلقا لا وجود له، وهذا يناقض أيضا ما رواه حجة إسلامهم الكليني ...
جـ(21): لا أعلم بهذا سنةً، ولذلك ينبغي للإمام الّذي يصلّي على الجنازة أن يجعل رأس الجنازة عن يساره أحيانًا؛ حتّى يتبين للناس أنه ليس من الواجب أن يكون الرأس عن اليمين؛ لأن الناس يظنّون أنه لا بد أن يكون رأس الجنازة عن يمين الإمام، وهذا لا أصل له.