السؤال رقم: 120

السؤال رقم: 120

ماذا يحدث فـي الجنة والنار؟

المصدر

التصنيفات

الأسئلة المتعلقة

ج: خلقنا لعبادته وحده لا شريك له. ولم يخلقنا عبثًا أو للهو واللعب، أو يتركنا سدًى وهملًا. قال تَعَالَى: ﴿وَمَا خَلَقۡتُ ٱلۡجِنَّ وَٱلۡإِنسَ إِلَّا لِيَعۡبُدُونِ 56﴾ [الذاريات: 56].

افترى ثقتهم الكليني على أمير المؤمنين علي -رضي الله عنه- أنه سئل: (كم تكون الحيرة والغيبة؟ قال: ستة أيام، أو ستة أشهر، أو ست سنين، فقلت: وإن هذا لكائن، فقال: نعم، كما أنه مخلوق..)[919]. فلم يخرج؟! فوقت شيوخهم ظهوره في السبعين من الغيبة؟ فلم يخرج؟ فغيروه إلى مائة وأربعين سنة؟ ...

ج/ فَقُلْ: نوعان: 1- زيارة مشروعة مأجور صاحبها لعلتين وهما : (أ) تذكر الآخرة، لقوله -صلى الله عليه وسلم- (كنت نهيتكم عن زيارة القبور ألا فزوروها فإنها تذكر الآخرة) رواه مسلم. (ب) السلام على الموتى والدعاء لهم، فنقول : (السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين ... الخ) فينتفع الزائر والمزور ...

الجواب: لا يجمع معها العصر؛ لأن السّنة إنّما وردت في الجمع بين الظّهـر والعصر، والجمعة ليست ظهـرًا، بل هي صلاةٌ مستقلةٌ في هيئتها وشروطها وأركانها، فلا تجمع إليها العصر.

ج: هو محمد ﷺ. قال تَعَالَى: ﴿مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَآ أَحَدٖ مِّن رِّجَالِكُمۡ وَلَٰكِن رَّسُولَ ٱللَّهِ وَخَاتَمَ ٱلنَّبِيِّـۧنَ...﴾ [الأحزاب: 40].
تم الإرسال بنجاح