السّؤال (14):

السّؤال (14):

الجواب: الوضوء -حسب ما ذكر- متعذّرٌ أو متعسّرٌ، والله تعالى يقول: ﴿وَمَا جَعَلَ عَلَيۡكُمۡ فِي ٱلدِّينِ مِنۡ حَرَجٖۚ﴾ [الحج:78]، فيتيمم الراكب على فراش الطائرة إن كان فيه غبارٌ.

المصدر

التصنيفات

الأسئلة المتعلقة

الجواب: أما الاستجابة فإن السفر من مواطن الإجابة، وهو كغيره من مواطن الإجابة الزمانية والمكانية، فليتحرّ الدّعاء في سفره بما يشاء. وأما ما كان يعمله في حضره من الأعمال الصالحة فإنه يكتب له ما دام مسافرًا.

الجواب: أما من تتبع الرّخص فإنه -كما قال العلماء- قد أتى محرمًا، حتى إن بعضهم قال: من اتبع الرّخص فقد تزندق؛ لأنه متلاعبٌ بدين الله.

جـ(30): الإسراع في الجنازة هو السّنّة والأفضل، ولا ينتظر أحدٌ، والذين يأتون متأخّرين يصلّون عليه ولو بعد الدفن؛ لأنه ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى على القبر([20]). () تقدم تخريجه ص( PAGEREF تخريج_صلاة_النبي_على_قبر \h 13).

الإجــابة:

ج/ فَقُلْ: هي أصوات شياطين الجن, يوهمون الجهلة أنّ هذا هو صوت صاحب القبر حتى يفتنوهم ويلبسوا عليهم دينهم ويُضلُّوهم, وأصحاب القبور لا يسمعون ولا يستجيبون لمن يدعوهم أو يناديهم بنص القرآن الكريم , قال تعالى }إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى{ (النمل:80)، وقال تعالى: }إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ{ (فاطر:14)، وقال ...
تم الإرسال بنجاح