س/ إذا قيل لك :كيف يكون الإيمان بالقضاء والقدر ؟

س/ إذا قيل لك :كيف يكون الإيمان بالقضاء والقدر ؟

ج/ فقل: باليقين الجازم بأنّ كلَّ شيء يكون بقضاء الله وقدره, فلا يكون شيءٌ إلا بمشيئته, وهو خالق أفعال العباد خيرها وشرها, وفطر العباد على الخير وقبول الحق, وأعطاهم العقول الـمُمَيِّزة, وجعل لهم الإرادة التي يختارون بها, وبيّن لهم الحق وحذرهم من الباطل, فهدى من شاء بفضله، وأضل من شاء بعدله, وهو الحكيم العليم الرحيم, لا يُسأل عما يفعل وهم يسألون. ومراتب القدر أربعٌ وهي: المرتبة الأولى: الإيمان بعلم الله أنه محيط بكل شيء, فهو عالم بما كان وما يكون وما لم يكن لو كان كيف سيكون. المرتبة الثانية: الإيمان بأن الله كتب كلَّ شيء . المرتبة الثالثة: الإيمان بأنه لا يكون شيء إلا بمشيئته. المرتبة الرابعة: الإيمان بأن الله خالق كلَّ شيء , فهو خالق الذوات والأفعال والأقوال والحركات والسكنات والصفات لكل شيء في العوالم العلوية والأرضية , وأدلةٌ ما سبق متوافرةٌ في الكتاب والسنة.

المصدر

التصنيفات

الأسئلة المتعلقة

ج/ فَقُلْ: أصل التوسل هو التقرب، وفي الشرع هو التقرب إلى الله تعالى بطاعته وعبادته، واتباع نبيه -صلى الله عليه وسلم-، وبعمل كل ما يحبه الله ويرضاه.

افتراؤهم بأن حرز أمير المؤمنين علي -رضي الله عنه- للمسحور هو: (بسم الله الرحمن الرحيم، أي كنوش أي كنوش، ارشش عطنيطنيطح، يا مطيطرون فريالسنون، ما وما، ساما سويا طيطشا لوش خيطوش، مشفقيش، مشا صعوش أو طيعينوش ليطفيتكش...)[307]. وافتروا على علي -رضي الله عنه- أنه قال - وحاشاه -: (من ضل ...

جـ(39): وقت التعزية: من حين ما يموت الميّت، أو تحلّ المصيبة إذا كانت التعزية بغير الميّت، إلى أن تنسى المصيبة، وتزول عن نفس المصاب؛ لأن المقصود بالتعزية ليس -كما سبق- تهنئةً أو تحيةً، إنما المقصود بها تقوية المصاب على تحمّل هذه المصيبة واحتساب الأجر.

جـ(69): نعم، الروح هي النفس التي تقبض؛ كما قال الله تعالى: {اللَّهُ يَتَوَفَّى الأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا} الآية [الزمر:42].

الجواب: لا يشترط أن يكون ثخينًا، بل يجوز المسح على الجوارب الخفيفة الّتي يرى من ورائها الجلد.
تم الإرسال بنجاح