س(30): هل يجوز تأخير دفن الميّت في قبره؛ بحجة إتيان جماعةٍ يصلّون عليه، ولو لمدةٍ أقل من عشر دقائق، إذا كان قد صلّي عليه بالمسجد؟

س(30): هل يجوز تأخير دفن الميّت في قبره؛ بحجة إتيان جماعةٍ يصلّون عليه، ولو لمدةٍ أقل من عشر دقائق، إذا كان قد صلّي عليه بالمسجد؟

جـ(30): الإسراع في الجنازة هو السّنّة والأفضل، ولا ينتظر أحدٌ، والذين يأتون متأخّرين يصلّون عليه ولو بعد الدفن؛ لأنه ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى على القبر([20]). () تقدم تخريجه ص( PAGEREF تخريج_صلاة_النبي_على_قبر \h 13).

المصدر

التصنيفات

الأسئلة المتعلقة

الجواب: أما نزول المطر ففيه سنةٌ فعليةٌ وقوليةٌ، فأما السّنة الفعلية فهو أن يحسر عن بدنه حتى يصيبه المطر؛ كما فعل النبيّ صلى الله عليه وسلم، وقال: «إنه حديث عهدٍ بربّه»، وأما القولية فإنه -صلّى الله عليه وعلى آله وسلم- كان يقول: «اللهم صيّبًا نافعًا».

ماذا يعني الإسلام؟

الجواب: إذا صعد إلى الطائرة، واستقر على الكرسيّ، قال الدّعاء. والله أعلم، وصلّى الله وسلّم وبارك على عبده ورسوله خاتم النّبيّين، وإمام المتّقين، نبيّنا محمّدٍ، وعلى آله وأصحابه أجمعين، ومن تبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدّين.

ﺟ45: الّذي ينسب عنّي هذا القول غير صادقٍ، والظاهر أنه فهم من قولي: إنه طاهرٌ. أنه لا ينقض الوضوء.

ج: هو محمد صلى الله عليه وسلم. قال تَعَالَى: ﴿مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَآ أَحَدٖ مِّن رِّجَالِكُمۡ وَلَٰكِن رَّسُولَ ٱللَّهِ وَخَاتَمَ ٱلنَّبِيِّـۧنَۗ...﴾ [الأحزاب: 40]. وقال رسول الله ﷺ: «وَأَنَا خَاتَمُ النَّبِيِّينَ لَا نَبِيَّ بَعْدِي» رواه أبو داود والترمذي وغيرهما.
تم الإرسال بنجاح