س(69): في قول الرسول صلى الله عليه وسلم فيما يرويه مسلمٌ من حديث أبي هريرة وحديث أمّ سلمة دليلٌ على أن الرّوح والنفس بمعنًى واحدٍ، والحديث قوله عليه الصلاة والسلام: «ألم تروا أن الإنسان إذا مات شخص بصره؟» قالوا: بلى. قال: «فذلك حين يتبع بصره نفسه»([47])، والحديث الثّاني حديث أمّ سلمة: «إن الرّوح إذا قبض تبعه البصر»([48])، فهل الرّوح هي النفس؟ أفيدونا في هذا. () أخرجه مسلم في كتاب الجنائز، باب في شخوص بصر الميت، رقم (921). () أخرجه مسلم في كتاب الجنائز، باب في إغماض الميت، رقم (920).

س(69): في قول الرسول صلى الله عليه وسلم فيما يرويه مسلمٌ من حديث أبي هريرة وحديث أمّ سلمة دليلٌ على أن الرّوح والنفس بمعنًى واحدٍ، والحديث قوله عليه الصلاة والسلام: «ألم تروا أن الإنسان إذا مات شخص بصره؟» قالوا: بلى. قال: «فذلك حين يتبع بصره نفسه»([47])، والحديث الثّاني حديث أمّ سلمة: «إن الرّوح إذا قبض تبعه البصر»([48])، فهل الرّوح هي النفس؟ أفيدونا في هذا. () أخرجه مسلم في كتاب الجنائز، باب في شخوص بصر الميت، رقم (921). () أخرجه مسلم في كتاب الجنائز، باب في إغماض الميت، رقم (920).

جـ(69): نعم، الروح هي النفس التي تقبض؛ كما قال الله تعالى: {اللَّهُ يَتَوَفَّى الأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا} الآية [الزمر:42].

المصدر

التصنيفات

الأسئلة المتعلقة

الإجــابة:

ج: كل ما أحدثه الناس في الدين، ولم يكن على عهد النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه. - لا نقبلها، ويجب أن نردها. لقول النبي عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ: «كُلُّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ» رواه أبو داود. - وقوله عليه الصلاة والسلام: «مَنْ عَمِلَ عَمَلًا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ» رواه مسلم. مثالها: ...

الجواب: إذا كان الأمر كما قلت، وأن الذبائح لا تذبح على الطريقة الإسلامية، وكان في البلد لحمٌ كلحم السمك، أو أمكن أن يشترك الإخوان في ذبيحةٍ يذبحونها على الطريقـة الإسلامية، فـلا شك أن الإنسان يترك ما يشك فيه إلى ما لا يشك فيه. وإذا لم يمكن هذا فلا بأس أن ...

الجواب: إذا كان هناك مكانٌ مهيأٌ للصلاة في الطائرة فإنهم لا يصلّون في الممرات؛ لأنهم إذا صلوا في الممرات ضيقوا على غيرهم، ثم انشغلوا بالمارة عن صلاتهم، وأما إذا لم يكن هناك مصلًّى فلا بد من الصلاة، والمضيفون لا يتجاوزون ما دام ليس هناك ضرورةٌ.

ج: هي اسمٌ جامعٌ لكلِّ ما يحبُّه الله ويرضاه من الأقوال والأعمالِ الباطنةِ والظاهرةِ. - الظاهرة: مثل ذكر الله باللسان من التسبيح والتحميد والتكبير، والصلاة والحج. - الباطنة: مثل التوكل والخوف والرجاء.
تم الإرسال بنجاح