س26: أيّهما أفضل للمرأة: أن تصلّي في ليالي رمضان في بيتها، أو في المسجد، وخصوصًا إذا كان فيه مواعظ وتذكيرٌ؟ وما توجيهك للنّساء اللاتي يصلّين في المساجد؟

س26: أيّهما أفضل للمرأة: أن تصلّي في ليالي رمضان في بيتها، أو في المسجد، وخصوصًا إذا كان فيه مواعظ وتذكيرٌ؟ وما توجيهك للنّساء اللاتي يصلّين في المساجد؟

ﺟ26: الأفضل أن تصلّي في بيتها؛ لعموم قول النبيّ صلى الله عليه وسلم: «وبيوتهن خيرٌ لهن»، ولأن خروج النّساء لا يسلم من فتنةٍ في كثيرٍ من الأحيان، فكون المرأة تبقى في بيتها خيرٌ لها من أن تخرج للصلاة في المسجد، والمواعظ والحديث يمكن أن تحصل عليها بواسطة الشريط. وتوجيهي للاتي يصلّين في المسجد: أن يخرجن من بيوتهن غير متبرّجاتٍ بزينةٍ، ولا متطيّباتٍ.

المصدر

التصنيفات

الأسئلة المتعلقة

ج: بغسله بالماء حتى يطهر. وأما ما ولغ فيه الكلب؛ فيغسل سبع مرات الأولى بالتراب.

الجواب: إذا أوشك الوقت على الخروج فصلّ على أيّ حالٍ كنت، أما إذا كان في الأمر سعةٌ فلا بأس أن تشتغل بما أنت ملزمٌ به، ثم تصلّي.

الإجــابة:

جـ(22): إذا تأخّر عن صلاة الجنازة لأداء الراتبة فإنه لا يكتب له أجر المصلّي؛ لأن ترك الراتبة ممكنٌ، فيمكن أن يؤخّر الراتبة حتى يرجع من الجنازة.

ﺟ36: إذا توضأت لصلاة الفريضة من أول الوقت فلها أن تصلّي ما شاءت من فروضٍ ونوافل وقراءة قرآنٍ إلى أن يدخل وقت الصلاة الأخرى.
تم الإرسال بنجاح