السّؤال (41): ما حكم من ترك صلاةً واحدةً عامدًا؟ وماذا عليه؟

السّؤال (41): ما حكم من ترك صلاةً واحدةً عامدًا؟ وماذا عليه؟

الجواب: هو كافرٌ مرتدٌّ، وحكمه كاليهود والنصارى والمشركين، وعليه أن يتوب إلى الله.

المصدر

التصنيفات

الأسئلة المتعلقة

الجواب: سأذكـر قـاعدةً مفيدةً، وهي قول الله تبارك وتعالى: ﴿رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذۡنَآ إِن نَّسِينَآ أَوۡ أَخۡطَأۡنَاۚ﴾ [البقرة:286]، فقال الله تعالى: «قد فعلت»، فكلّ محظورٍ يرتكبه الإنسان نسيانًا أو جهلًا فإنه لا شيء عليه، ولا إثم عليه، ولا فدية إن كان مما فيه فديةٌ. لكن في ظنّي -والله أعلم- أنه إن ...

الجواب: الحكم فيما إذا تغيّر اتّجاه الطّائرة في الصّلاة: أن يستدير المصلّي في أثناء صلاته إلى الاتّجاه الصحيح، كما قال ذلك أهل العلم في السفينة في البحر، أنه إذا تغير اتّجاهها فإنه يتجه إلى القبلة، ولو أدى ذلك إلى الاستدارة عدة مراتٍ.

ج/ فَقُلْ: الذهاب إليهم وسؤالهم والاستماع لأكاذيبهم محرمٌ علينا إلا لمن يريد إظهار كذبهم وفضح دجلهم وكشف خزعبلاتهم من العلماء القادرين على ذلك, ويجب الحذر من كلَّ مُدّعٍ لعلم الغيب, والتحذير من دجلهم وخداعهم للمغفّلين, ويا خيبة من صدّق أكاذيبهم وأباطيلهم وتخرّصاتهم, قال -صلى الله عليه وسلم-: (من أتى عرافاً ...

الجواب: لا يجمع معها العصر؛ لأن السّنة إنّما وردت في الجمع بين الظّهـر والعصر، والجمعة ليست ظهـرًا، بل هي صلاةٌ مستقلةٌ في هيئتها وشروطها وأركانها، فلا تجمع إليها العصر.

ج/ فَقُلْ: لا ينقطع عمل المؤمن إلا بالموت، والدليل قوله تعالى: }وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ{ (الحجرات: 99) واليقين هنا الموت, بدليل قوله -صلى الله عليه وسلم- عن عثمان بن مظعون لما مات: (أما عثمان فقد جاءه والله اليقين) أخرجه البخاري. ولأن النبي -صلى الله عليه وسلم- لم يترك العمل ...
تم الإرسال بنجاح