السّؤال (72): أنا ملاحٌ جوّيٌّ، وتدركني الصلاة وأنا أقوم بأداء عملي في الطائرة أثناء الرّحلة، فهل يجوز لي أن أقطع عملي، وأقوم بأداء الصلاة، أو أكمل أداء مهامّ عملي، ثم أصلّي، حتّى وإن خرج الوقت؟
السّؤال (72): أنا ملاحٌ جوّيٌّ، وتدركني الصلاة وأنا أقوم بأداء عملي في الطائرة أثناء الرّحلة، فهل يجوز لي أن أقطع عملي، وأقوم بأداء الصلاة، أو أكمل أداء مهامّ عملي، ثم أصلّي، حتّى وإن خرج الوقت؟
الجواب: إذا أوشك الوقت على الخروج فصلّ على أيّ حالٍ كنت، أما إذا كان في الأمر سعةٌ فلا بأس أن تشتغل بما أنت ملزمٌ به، ثم تصلّي.
الجواب: يجب على الإنسان أن يتحرى القبلة ما أمكن، ولا يكلّف الله نفسًا إلا وسعها، ولا يجوز أن يصلّي حيثما بدا له بدون اجتهادٍ. وقوله تعالى: ﴿وَحَيۡثُ مَا كُنتُمۡ فَوَلُّواْ وُجُوهَكُمۡ شَطۡرَهُۥ﴾ [سورة البقرة:144] يعني: في أيّ مكانٍ كنتم ولّوا وجوهكم شطر المسجد الحرام، سواءٌ كنتم في البرّ أو في ...
مثل هذا التناقض كثير وكثير: كجابر الجعفي، ومحمد بن مسلم، وأبي بصير الليث المرادي، وبريد العجلي، وحمران بن أعين، وغيرهم، ومن يك هذا شأنهم وهذه أحوالهم فبأي شيء يحكم على مروياتهم وأخبارهم التي رووها؟ القاصمة:
الإجــابة القرآن كان يتنزل على النبي صلى الله عليه وسلم طيلة ثلاث وعشرين سنة، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يحفظه ثم يقرأه على الصحابة، فمنهم من يحفظه في صدره مثل النبي وهم الكثرة، ومنهم من كان يكتبه وهم القليل، ومن هؤلاء القليل من خصصهم النبي صلى الله عليه وسلم ...