السّؤال (116): ما حكم حضور الدورات التدريبية التي يحصل فيها اختلاطٌ بين الرّجال والنّساء؟

السّؤال (116): ما حكم حضور الدورات التدريبية التي يحصل فيها اختلاطٌ بين الرّجال والنّساء؟

الجواب: إذا دعت الضرورة إلى ذلك فلا بأس، مع تجنّب الاتّصال بالمرأة، والنظر إليها بشهوةٍ.

المصدر

التصنيفات

الأسئلة المتعلقة

الإجــابة

"وَٱللَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَآبَّةٖ مِّن مَّآءٖۖ فَمِنۡهُم مَّن يَمۡشِي عَلَىٰ بَطۡنِهِۦ وَمِنۡهُم مَّن يَمۡشِي عَلَىٰ رِجۡلَيۡنِ وَمِنۡهُم مَّن يَمۡشِي عَلَىٰٓ أَرۡبَعٖۚ يَخۡلُقُ ٱللَّهُ مَا يَشَآءُۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ"[113]. (النور:45).

الشهادة والإقرار بوحدانية الخالق وعبادته وحده، والإقرار بأن محمدًا عبده ورسوله. دوام التواصل مع رب العالمين عن طريق الصلاة. تقوية إرادة الإنسان وتحكمه بنفسه وتنمية مشاعر الرحمة والتآلف مع الآخرين عنده بالصيام. التجرد والتفرغ للخالق في وقت ومكان معين من خلال أداء مناسك ومشاعر واحدة لكافة المؤمنين عن طريق الحج ...

الجواب: الّذي يساعد على هذا: تقوى الله عز وجل، وأن الإنسان إذا سولت له نفسه ما لا يرضي الله عز وجل يذكر الله بقلبه، ويذكر عظمته، ويذكر عقابه، وأن تعلّقه بالنّساء لا يزيده إلا شدةً وبلاءً، ويغضّ البصر؛ كما قال الله عز وجل: ﴿قُل لِّلۡمُؤۡمِنِينَ يَغُضُّواْ مِنۡ أَبۡصَٰرِهِمۡ وَيَحۡفَظُواْ فُرُوجَهُمۡۚ ...

لقد أوصلت التكنولوجيا البشرية صوت البشر وصورهم إلى كل أنحاء العالم في نفس اللحظة، أفلا يستطيع خالق البشرية قبل أكثر من 1400 عام أن يعرج بنبيه بالروح والجسد إلى السماوات[151]؟ كان صعود النبي على ظهر دابة تسمى البراق. والبراق: دَابَّةٌ أَبْيَضُ، طَوِيلٌ، فَوْقَ الْحِمَارِ، وَدُونَ الْبَغْلِ، يَضَعُ حَافِرَهُ عِنْدَ مُنْتَهَى ...
تم الإرسال بنجاح