السؤال رقم: 208 ما موقف الإسلام من حقوق المرأة؟

السؤال رقم: 208 ما موقف الإسلام من حقوق المرأة؟

الإجــابة: الحمد لله،(في الجواب على السؤال 207 زيادة بيان تتعلق بهذا السؤال) لقد كفل الإسلام للمرأة كافة حقوقها، ومنها حقوقها المدنية والاجتماعية بل أوجب لها على وليها من أب أو زوج إذا كان قادرًا ـ النفقة والسكنى والنفقة من الأكل والشرب واللباس، وكل ما يتعلق بذلك، وهذا لا يوجد في أي حضارة أو ثقافة قديمة أو حديثة. وكفل لها حق التجارة كما تشاء بدون إذن زوجها أو أبيها، بل كفل لها كل الحقوق المباحة شرعاً، وكفل لها حق مفارقة الزوج إذا كانت لا تطيقه، أو سيئ العشرة معها، أو ما شابه ذلك من دواعي الفرقة. الرقم المُوحد: 820

المصدر

التصنيفات

الأسئلة المتعلقة

ج/ فَقُلْ : الذي يدبّر أمر السموات والأرض ومن فيهن وما بينهن هو اللهُ وحده لا شريك له, لا مالك غيره, ولا شريك له ولا معين ولا ظهير له سبحانه وبحمده, قال تعالى: } قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَا يَمْلِكُونَ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ ...

الإجــابة: أهمية /1 التمائم جمع تميمة، وهي تعليق شيءٍ على البدن أو المركوب أو في المحل التجاري؛ بقصد الحماية من الأضرار، كمن يعلق بعض العظام على الدواب، أو يلبس الخيط لدفع المرض أو الشفاء منه، أو يلبس أسورةً بحجة أنها تحفظه من الطاقة السلبية، وسميت تميمة؛ لأنهم يرون أنه يتم ...

ج: هُنَّ زوجات النبي ﷺ. - قال تَعَالَى: ﴿ٱلنَّبِيُّ أَوۡلَىٰ بِٱلۡمُؤۡمِنِينَ مِنۡ أَنفُسِهِمۡۖ وَأَزۡوَٰجُهُۥٓ أُمَّهَٰتُهُمۡ...﴾ [الأحزاب: 6].

الجواب: لا تمسك؛ لأنك أفطرت بمقتضى الدليل الشرعيّ؛ لقوله تعالى: ﴿ثُمَّ أَتِمُّواْ ٱلصِّيَامَ إِلَى ٱلَّيۡلِۚ﴾ [البقرة:187]، وقوله -صلّى الله عليه وعلى آله وسلم-: «إذا أقبل الليل من هاهنا -وأشار إلى المشرق- وأدبر النهار من هاهنا -وأشار إلى المغرب- وغربت الشمس، فقد أفطر الصائم».

صحَّح القرآن الكريم مفهوم التطور من خلال سرد قصة خلق آدم: لم يكن الإنسان شيئًا مذكورا: "هَلۡ أَتَىٰ عَلَى ٱلۡإِنسَٰنِ حِينٞ مِّنَ ٱلدَّهۡرِ لَمۡ يَكُن شَيۡـٔٗا مَّذۡكُورًا" [114]. (الإنسان:1). خلْق آدم كان بداية من طين: "وَلَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ مِن سُلَٰلَةٖ مِّن طِينٖ" [115]. (المؤمنون: 12). " ٱلَّذِيٓ أَحۡسَنَ كُلَّ شَيۡءٍ ...
تم الإرسال بنجاح