السّؤال (122):

السّؤال (122):

الجواب: لا يحـلّ أكلـه، وما تغير بهذا الشحم فإنـه ينجّس الثّياب والأبدان والأواني.

المصدر

التصنيفات

الأسئلة المتعلقة

الإجــابة: الجواب في قول النبي صلى الله عليه وسلم : «إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مُؤْمِنًا حَسَنَةً، يُعْطَى بِهَا فِي الدُّنْيَا وَيُجْزَى بِهَا فِي الْآخِرَةِ، وَأَمَّا الْكَافِرُ فَيُطْعَمُ بِحَسَنَاتِ مَا عَمِلَ بِهَا لِلَّهِ فِي الدُّنْيَا، حَتَّى إِذَا أَفْضَى إِلَى الْآخِرَةِ، لَمْ تَكُنْ لَهُ حَسَنَةٌ يُجْزَى بِهَا» [رواه مسلم (2808)]، فيُعطى الكافر ...

ج: الصحابي: هو من لقي النبي ﷺ مؤمنًا به ومات على الإسلام. يجب أن نحبهم ونقتديَ بهم، وهم خير الناس وأفضلهم بعد الأنبياء. وأفضلهم: الخلفاء الأربعة: أبو بكر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ. عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ. عثمان رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ. علي رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ. قال تعالى عن الصحابة رضي الله عنهم ...

ج/ فَقُلْ: أجمع الأئمة الأربعة بل الأمُّة كُلّها على أن الصحابة رضي الله عنهم لم يدفنوا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حتى فارقت روحه جسَده ,لأنّه لا يعقل أن يدفنوه وهو حيٌّ !! ولأنّهم نصبوا خليفة له من بعده, وطالبت ابنته فاطمة رضي الله عنها بميراثها منه, ولم ينُقل ...

ﺟ48: الحكم في هذا: أنّ الدم الّذي أصابها في طواف الإفاضة إذا كان هو دم الحيض الّذي تعرفه بطبيعته وأوجاعه فإن طواف الإفاضة لم يصح، ويلزمها أن تعود إلى مكة؛ لتطوف طواف الإفاضة، فتحرم بعمرةٍ من الميقات، وتؤدّي العمرة بطوافٍ وسعيٍ، وتقصّر، ثم تطوف طواف الإفاضة.

جـ(24): يصلّي مع الإمام على الجنازة؛ لأن المكتوبة يمكن إدراكها بعد، أما الجنازة فإنه سوف يصلّى عليها، ثم ينصرفون بها.
تم الإرسال بنجاح