س17:

س17:

ﺟ17: لا حرج على المرأة الحائض أو النّفساء في قراءة القرآن إذا كان لحاجةٍ، كالمرأة المعلّمة، أو الدارسة الّتي تقرأ وردها في ليلٍ أو نهارٍ.

المصدر

التصنيفات

الأسئلة المتعلقة

الإجــابة:

ﺟ: إذا كانت عادة هذه المرأة ستة أيامٍ أو سبعةً، ثم طالت هذه المدة، وصارت ثمانيةً أو تسعةً أو عشرةً أو أحد عشر يومًا فإنها تبقى لا تصلّي حتى تطهر، وذلك لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يحد حدًّا معيّنًا في الحيض، وقد قال الله تعالى: ﴿وَيَسۡـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلۡمَحِيضِۖ ...

كيف تكون الحياة بعد الموت؟

الجواب: هذا العمل صحيحٌ، وكونك جلست في أول ركعةٍ متابعًا للإمام -وهي بالنّسبة للإمام الثانية، وبالنّسبة لك الأولى- ولم تجلس في الثانية متابعةً للإمام، كما لو دخلت مع الإمام في الركعة الثانية في صلاة الظّهر، فسوف تجلس في أول ركعةٍ، وتترك الجلوس في الركعة الثانية، ولن تجلس إذا قام هو ...

بل وذهب شيوخ الشيعة إلى أن أئمتهم: (عالمون بكل شيء علما تفصيليا كما يعلم الله كل شيء كذلك.. عالمين بجميع ما كان، وما يكون، وما هو كائن، ولا يعزب عنهم مثقال ذرة.. فلا غرو في علمهم بجميع ما يكون في تمام العوالم فضلا عما كان، أو ما هو كائن، كما ...
تم الإرسال بنجاح