س 3 /لو عرَّفتم لنا مَن هم الأئمة الاثني عشر في اعتقاد الشيعة الإمامية؟

س 3 /لو عرَّفتم لنا مَن هم الأئمة الاثني عشر في اعتقاد الشيعة الإمامية؟

ج/ أولُهُم: الخليفة الراشد علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-، يُكنَّى بأبي الحسن، ويُلقِّبونه بالمرتضى، وُلدَ سنة 23 قبل الهجرة، واستُشهد -رضي الله عنه- سنة 40. 2- الحسن بن علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-، يُكنَّى بأبي محمد، ويُلقِّب بالزَّكيِّ 2-50. 4- علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب -رضي الله عنهم-، يُكنَّى بأبي محمد، ويُلقِّب بزين العابدين 38- 95 رحمه الله. 6- جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب -رضي الله عنهم-، يُكنَّى بأبي عبد الله، ويُلقِّب بالصادق 83- 148 رحمه الله. 7- موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب -رضي الله عنهم-، يُكنَّى بأبي إبراهيم، ويُلقِّب بالكاظم 128-183 رحمه الله. 11- الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب -رضي الله عنهم-، يُكنَّى بأبي محمد، ويُلقِّب بالعسكري 232-260 رحمه الله. 12- محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي أبي طالب -رضي الله عنهم-، يُكنُّونه بأبي القاسم، ويُلقِّبونه بالمهديِّ، يزعمونَ أنه وُلدَ سنة 255 أو 256، ويُؤمنون بأنه حيٌّ إلى اليوم[43].

المصدر

التصنيفات

الأسئلة المتعلقة

ج: الخوف: هو الخشية من الله ومن عقابه. الرجاء: هو الطمع في ثواب الله ومغفرته ورحمته. الدليل: قوله تَعَالَى: ﴿أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ يَدۡعُونَ يَبۡتَغُونَ إِلَىٰ رَبِّهِمُ ٱلۡوَسِيلَةَ أَيُّهُمۡ أَقۡرَبُ وَيَرۡجُونَ رَحۡمَتَهُۥ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُۥٓۚ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحۡذُورٗا 57﴾ [الإسراء: 57]. وقال تَعَالَى: ﴿نَبِّئۡ عِبَادِيٓ أَنِّيٓ أَنَا ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ 49 وَأَنَّ ...

جـ(37): أحسن ما يعزّى به من الصّيغ: ما عزّى به النبيّ صلى الله عليه وسلم إحدى بناته، حيث أرسلت إليه رسولًا يدعوه؛ ليحضر، وكان صبيٌّ لها أو صبيةٌ في الموت، فقال عليه الصلاة والسلام لهذا الرسول: «مرها، فلتصبر، ولتحتسب؛ فإن لله ما أخذ، وله ما أبقى، وكلّ شيءٍ عنده بأجلٍ ...

جـ(3): صفة تغسيل الميّت: أن يجعل في مكانٍ ساترٍ لا تشاهده العيون، ولا يحضره أحدٌ إلا من يباشر تغسيله، أو من يساعده، ثم يجرّد من ثيابه بعد أن يوضع على عورته خرقةٌ؛ حتى لا يراها أحدٌ، لا الغاسل ولا غيره، ثم ينجّيه وينظّفه، ثم يوضأ كما يتوضأ للصلاة، إلا أن ...

ج: بضرب التراب ضربة واحدة بباطن الكفين، ومسح الوجه وظاهر الكفين مرة واحدة. لقول النبي ﷺ لعمار بن ياسر رضي الله عنه: «إِنَّمَا كَانَ يَكْفِيكَ هَكَذَا». فَضَرَبَ النَّبِيُّ ﷺ بِكَفَّيْهِ الأَرْضَ وَنَفَخَ فِيهِمَا، ثُمَّ مَسَحَ بِهِمَا وَجْهَهُ وَكَفَّيْهِ[27]. [27] راه البخاري، برقم (331)، ومسلم، برقم (368).

الجواب: الصواب: أن تصلّي مع الجماعة ظهرًا، ثم إذا سلم الإمام تصلّي العصر قصرًا، أما إذا لم تقم الصلاة فلا بأس أن تصلّي الظهر قبلها، ثمّ العصر.
تم الإرسال بنجاح