س(64): قال عليه الصلاة والسلام فيما يرويه مسلمٌ من حديث أبي هريرة: «إذا خرجت روح المسلم تلقاها ملكان يصعدانها» قال حمادٌ: فذكر من طيب ريحها، وذكر المسك، قال: «ويقول أهل السماء: روحٌ طيّبةٌ جاءت من قبل الأرض، صلى الله عليك وعلى جسدٍ كنت تعمرينه. فينطلق به إلى ربّه، ثم يقول الله: انطلقوا به إلى آخر الأجل»، وكذلك الكافر، يقال: «انطلقوا به إلى آخر الأجل»([41])، ما المقصود بآخر الأجل؟ () أخرجه مسلم في كتاب الفتن، باب عرض مقعد الميت من الجنة أو النار عليه، رقم (2872).

س(64): قال عليه الصلاة والسلام فيما يرويه مسلمٌ من حديث أبي هريرة: «إذا خرجت روح المسلم تلقاها ملكان يصعدانها» قال حمادٌ: فذكر من طيب ريحها، وذكر المسك، قال: «ويقول أهل السماء: روحٌ طيّبةٌ جاءت من قبل الأرض، صلى الله عليك وعلى جسدٍ كنت تعمرينه. فينطلق به إلى ربّه، ثم يقول الله: انطلقوا به إلى آخر الأجل»، وكذلك الكافر، يقال: «انطلقوا به إلى آخر الأجل»([41])، ما المقصود بآخر الأجل؟ () أخرجه مسلم في كتاب الفتن، باب عرض مقعد الميت من الجنة أو النار عليه، رقم (2872).

جـ(64): المقصود بذلك: قيام الساعة.

المصدر

التصنيفات

الأسئلة المتعلقة

الإجــابة:

جـ(6): القول الراجح من أقوال أهل العلم: أن الصلاة على الغائب غير مشروعةٍ إلا لمن لم يصلّ عليه، كما لو مات شخصٌ في بلد كفارٍ، ولم يصلّ عليه أحدٌ، فإنه تجب الصلاة عليه، وأما من صلّي عليه فالصحيح أن الصلاة عليه غير مشروعةٍ، أي: على الغائب؛ لأن ذلك لم يرد ...

ﺟ14: إذا خرج دم الحيض والأنثى صائمةٌ فإن صومها يفسد؛ لقول النبيّ صلى الله عليه وسلم: «أليس إذا حاضت لم تصلّ، ولم تصم؟» ولهذا نعدّه من المفطّرات، والنّفاس مثله، وخروج دم الحيض والنّفاس مفسدٌ للصوم. ونزول الدم من الحامل في نهار رمضان إذا كان حيضًا فإنه كحيض غير الحامل، أي: ...

الجواب: ما دام يمكنه الخروج لقضاء الحاجة فيمكنه الخروج لصلاة ركعتين، والفريضة الشرعية أمرها مهمٌّ، والحكم يتكيف بحسب الحاجة، لقوله تعالى: ﴿فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ مَا ٱسۡتَطَعۡتُمۡ﴾ [ التغابن:16].

جـ(64): المقصود بذلك: قيام الساعة.
تم الإرسال بنجاح